مرسومين رئاسيين بالعفو تشمل 8049 محبوسًا مع استثناء مرتكبي الجرائم الخطيرة الجزائر 2024

 

مرسومين رئاسيين بالعفو تشمل 8049 محبوسًا مع استثناء مرتكبي الجرائم الخطيرة الجزائر 2024


وقّع رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، بعد استشارة المجلس الأعلى للقضاء، مرسومين رئاسيين. يتعلق المرسوم الأول بإجراءات العفو التي تشمل 8049 محبوسًا، بينما يتناول المرسوم الثاني النزلاء الذين حصلوا على شهادات في التعليم أو التكوين للموسم 2023-2024.

مساجيين جزائرين يستفيدون من دورة تكوين داخل المؤسسة العقابية


العفو الرئاسي 05 جويلية 2024

يستثنى من العفو الرئاسي الأشخاص المدانون بارتكاب الجرائم التالية:

  • جرائم الإرهاب والتقتيل والقتل، 
  • الهروب،
  •  التجسس،
  •  المؤامرات ضد سلطة الدولة وسلامة ووحدة أرض الوطن،
  •  تزوير المحررات الرسمية والعمومية، وجرائم الانتحال، 
  • الضرب والجرح العمدي المُفضي إلى عاهة،
  •  الاعتداء على الأصول أو القُصّر،
  •  الفعل المخلّ بالحياء والاغتصاب، 
  • الاختطاف، الاتجار بالبشر أو بالأعضاء، 
  • عصابات الأحياء، 
  • وضع النار عمدا في الأموال، 
  • الاعتداء على موظفي ومؤسسات الدولة وموظفي الصحة،
  •  المساس بأنظمة المعالجة الآلية للمعطيات إذا كانت تستهدف الدفاع الوطني،أو الهيئات أو المؤسسات الخاضعة للقانون العام،
  •   تهريب المهاجرين،
  •  جرائم المخدرات بكل أصنافها، 
  • جرائم التهريب والفساد، وجرائم الصرف وحركة رؤوس الأموال، 
  • جنح وجنايات تكوين جمعية أشرار، والسرقات والسرقات الموصوفة المقترنة بالعنف والتهديد والمسبوقين قضائيا،
  •  المحكوم عليهم نهائيا في باقي جنح السرقات،
  •  تزوير النقود، 
  • جرائم التمييز وخطاب الكراهية،
  •  جرائم الغش والتدليس والاحتكار والمضاربة غير المشروعة في السلع 
  • وكذا مرتكبو الجرائم، المعاقب عليها في قانون تنظيم السجون وإعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين.


المدير العام لإدارة السجون و إعادة الإدماج السيد اسعيد زرب


المصدر : 02/01

موقع المديرية العامة لإدارة السجون و إعادة الإدماج إضغط هنا 



قد يهمك ايضا قرأة : عفو رئاسي 5 جويلية 2023 

عفو رئاسي بتاريخ 04 جويلية 2022  تبون رئيس الجزائر 

اطلاق سراح أكثر من 11896 سجين بمناسبة 05 جويلية 2021

مدونة موثوق التعليمية

مدونة تقنية https://www.mootook.com/ توفر محتوى عالي الجودة وذو مصداقية، حيث يتم تأليف المقالات من خلال الخبرة المكتسبة في مجال التقنية التي نتابعها باستمرار لكل تطوراتها وابتكاراتها.

إرسال تعليق

أحدث أقدم